ملالي طهران أرادوا أن يشعروا المؤمنين بهم أن لديهم بعض النخوة.. لديهم إحساس وشعور بالإحراج.. فردوا على الإسرائيليين بطريقة ما..
أما “كلب دمشق” فلا حس ولا خبر رغم كثرة الغارات الإسرائيلية التي استهدفت سوريا..
“كلب دمشق” نسي النباح أو ربما ليس مسموحاً له حتى بالنباح..
وأما قوات “كلب دمشق الذي نسي النباح” فترد عادة على كل غارة إسرائيلية بقصف المدنيين الأبرياء في شمال غرب سوريا..
تخيلوا كم هو دنيء ذلك “الكلب الذي نسي النباح”.