كعادتي صباحاً في طريقي لعملي.. رأيت المشهد وسمعت أطراف الحديث..
يقول لها: على مهلك اكتبي.. أنا بجانبك
وهي تقول: بابا يدي تؤلمني..
يشد يدها ويقبلها ويقول حاولي حبيبة روحي
تضحك الطفلة وتكتب من جديد..
غالبا هذه الفتاة نسيت كتابة واجبها..
لم يعنفها أو يناديها بالفاشلة ولم يتطاول عليها لفظاً. بأي شكل.. بل جلس في الشارع ليحتويها ..
تعلمت درساً مهماً في التربية
إدلب 1\10\2024