• احدث المقالات
  • الشائع
  • الكل
  • سوريا
  • محليات
  • العالم
  • اقتصاد
  • جرائم وحوادث
  • خدمات
  • صحة
  • رياضة
برهان غليون: سورية على طريق الانتفاضة الثانية

برهان غليون: سورية على طريق الانتفاضة الثانية

18 يوليو، 2024
وائل الخالدي لـ الإخبارية السورية: سوريا بيئة خصبة للاستثمار

وائل الخالدي لـ الإخبارية السورية: سوريا بيئة خصبة للاستثمار

30 أكتوبر، 2025
“وردة إشبيلية” في دار الأوبرا بدمشق

“وردة إشبيلية” في دار الأوبرا بدمشق

27 أكتوبر، 2025
ملتقى رجال أعمال دمشق الكبرى يطلق رؤية “سوق دمشق 2030” لتعزيز الاستثمار وبناء المستقبل

ملتقى رجال أعمال دمشق الكبرى يطلق رؤية “سوق دمشق 2030” لتعزيز الاستثمار وبناء المستقبل

20 أكتوبر، 2025
تغطية شادي حلوة الإعلامية في الإمارات.. تشويه لسمعة العمل الإنساني

تغطية شادي حلوة الإعلامية في الإمارات.. تشويه لسمعة العمل الإنساني

9 سبتمبر، 2025
رزق العبي يكتب.. افتتاح معرض ماجد العجلاني الدولي: كفى استفزازاً لضحايا السوريين

رزق العبي يكتب.. افتتاح معرض ماجد العجلاني الدولي: كفى استفزازاً لضحايا السوريين

28 أغسطس، 2025
كيف تحوّل بنك الجنوب الإسلامي في العراق إلى خزينة مالية سرية للفرقة الرابعة وحزب الله؟

كيف تحوّل بنك الجنوب الإسلامي في العراق إلى خزينة مالية سرية للفرقة الرابعة وحزب الله؟

28 أغسطس، 2025
أكسيوس: دبلوماسية ترمب الصامتة تحرز تقدماً في سوريا ولبنان

أكسيوس: دبلوماسية ترمب الصامتة تحرز تقدماً في سوريا ولبنان

26 أغسطس، 2025
لقاء موسع في طرطوس لتعزيز كفاءة العمل القضائي

لقاء موسع في طرطوس لتعزيز كفاءة العمل القضائي

26 أغسطس، 2025
واشنطن تنهي حالة الطوارئ المتعلقة بسوريا وترفع العقوبات عن دمشق

واشنطن تنهي حالة الطوارئ المتعلقة بسوريا وترفع العقوبات عن دمشق

26 أغسطس، 2025
ملفات معقدة على طاولة المفاوضات: دمشق تضع خطوطها الحمراء في الجنوب والعلاقة مع إسرائيل

ملفات معقدة على طاولة المفاوضات: دمشق تضع خطوطها الحمراء في الجنوب والعلاقة مع إسرائيل

26 أغسطس، 2025
من سجون قسد إلى هجمات داعش… خيوط متشابكة في الميادين

من سجون قسد إلى هجمات داعش… خيوط متشابكة في الميادين

25 أغسطس، 2025
ضحايا جدد لمخلفات الحرب في سوريا: أطفال بين قتيل وجريح

ضحايا جدد لمخلفات الحرب في سوريا: أطفال بين قتيل وجريح

25 أغسطس، 2025
11:25 مساءً - 8 نوفمبر, 2025
Tafaseel
  • سوريا
    أكسيوس: دبلوماسية ترمب الصامتة تحرز تقدماً في سوريا ولبنان

    أكسيوس: دبلوماسية ترمب الصامتة تحرز تقدماً في سوريا ولبنان

    لقاء موسع في طرطوس لتعزيز كفاءة العمل القضائي

    لقاء موسع في طرطوس لتعزيز كفاءة العمل القضائي

    واشنطن تنهي حالة الطوارئ المتعلقة بسوريا وترفع العقوبات عن دمشق

    واشنطن تنهي حالة الطوارئ المتعلقة بسوريا وترفع العقوبات عن دمشق

    ملفات معقدة على طاولة المفاوضات: دمشق تضع خطوطها الحمراء في الجنوب والعلاقة مع إسرائيل

    ملفات معقدة على طاولة المفاوضات: دمشق تضع خطوطها الحمراء في الجنوب والعلاقة مع إسرائيل

    من سجون قسد إلى هجمات داعش… خيوط متشابكة في الميادين

    من سجون قسد إلى هجمات داعش… خيوط متشابكة في الميادين

    ضحايا جدد لمخلفات الحرب في سوريا: أطفال بين قتيل وجريح

    ضحايا جدد لمخلفات الحرب في سوريا: أطفال بين قتيل وجريح

    مركز نورس للدراسات: قيادات مثيرة للجدل في "الحرس الوطني" بالسويداء ترفع علم الاحتلال

    مركز نورس للدراسات: قيادات مثيرة للجدل في “الحرس الوطني” بالسويداء ترفع علم الاحتلال

    وزارة الصحة تطلق حزمة مشاريع صحية بقيمة 29 مليون دولار بالتعاون مع منظمة الأمين

    وزارة الصحة تطلق حزمة مشاريع صحية بقيمة 29 مليون دولار بالتعاون مع منظمة الأمين

    تركيا تعلن تسهيلات جديدة لعبور الشاحنات السورية

    تركيا تعلن تسهيلات جديدة لعبور الشاحنات السورية

  • رأي
    رزق العبي يكتب.. افتتاح معرض ماجد العجلاني الدولي: كفى استفزازاً لضحايا السوريين

    رزق العبي يكتب.. افتتاح معرض ماجد العجلاني الدولي: كفى استفزازاً لضحايا السوريين

    رأس المال الجبان ...هل يغامر في سوريا؟!

    رأس المال الجبان …هل يغامر في سوريا؟!

    حين قال الشرع لدينا أزرار

    حين قال الشرع لدينا أزرار

    شركاء المجد والخراب

    شركاء المجد والخراب

    خط الفقر الفرنسي.. جنة مقارنة بجحيم السوريين!

    خط الفقر الفرنسي.. جنة مقارنة بجحيم السوريين!

    الكتابة بين الذات والجمهور: خسارة أم تحرر؟

    الكتابة بين الذات والجمهور: خسارة أم تحرر؟

    وئام وهّاب... حذاء المقبور وصوت الكذب

    وئام وهّاب… حذاء المقبور وصوت الكذب

    إسرائيل في دائرة الرد... وديمونا ومضيق هرمز في مرمى الاحتمالات

    إسرائيل في دائرة الرد… وديمونا ومضيق هرمز في مرمى الاحتمالات

    السوريون وعادة النفخ على اللبن

    السوريون وعادة النفخ على اللبن

  • محليات
    ضحايا جدد لمخلفات الحرب في سوريا: أطفال بين قتيل وجريح

    ضحايا جدد لمخلفات الحرب في سوريا: أطفال بين قتيل وجريح

    حرائق سهل الغاب تلتهم أكثر من 74 ألف شجرة وتكبّد 1590 مزارعاً خسائر فادحة

    حرائق سهل الغاب تلتهم أكثر من 74 ألف شجرة وتكبّد 1590 مزارعاً خسائر فادحة

    الدفاع المدني يعلن السيطرة على معظم محاور حريق دير شميل بريف حماة

    الدفاع المدني يعلن السيطرة على معظم محاور حريق دير شميل بريف حماة

    أزمة إيجارات خانقة بحلب.. هل يجد المحافظ حلا لها؟

    أزمة إيجارات خانقة بحلب.. هل يجد المحافظ حلا لها؟

    قرارات جديدة للتعليم العالي تشمل المفاضلات والتحويل المماثل والتقويم الجامعي

    قرارات جديدة للتعليم العالي تشمل المفاضلات والتحويل المماثل والتقويم الجامعي

    اجتماع في حلب لمناقشة تطوير منظومة النقل وضبط قطاع المركبات

    اجتماع في حلب لمناقشة تطوير منظومة النقل وضبط قطاع المركبات

    زيادة ساعات التغذية.. واقع الكهرباء في سوريا يشهد تحسنا جزئيا

    زيادة ساعات التغذية.. واقع الكهرباء في سوريا يشهد تحسنا جزئيا

    وزير العدل يفتح ملفات حساسة خلال لقائه مع نقابة المحامين في دمشق

    وزير العدل يفتح ملفات حساسة خلال لقائه مع نقابة المحامين في دمشق

    أضرار الحرائق تمتد لأربعة آلاف هكتار في منطقة الغاب

    أضرار الحرائق تمتد لأربعة آلاف هكتار في منطقة الغاب

  • اقتصاد
    وائل الخالدي لـ الإخبارية السورية: سوريا بيئة خصبة للاستثمار

    وائل الخالدي لـ الإخبارية السورية: سوريا بيئة خصبة للاستثمار

    ملتقى رجال أعمال دمشق الكبرى يطلق رؤية “سوق دمشق 2030” لتعزيز الاستثمار وبناء المستقبل

    ملتقى رجال أعمال دمشق الكبرى يطلق رؤية “سوق دمشق 2030” لتعزيز الاستثمار وبناء المستقبل

    المركزي السوري.. تغيير العملة ركيزة للإصلاح وخطوة نحو الاستقرار النقدي

    المركزي السوري.. تغيير العملة ركيزة للإصلاح وخطوة نحو الاستقرار النقدي

    رئيس غرفة صناعة دمشق.. نظام ضريبي جديد قبل نهاية 2025

    رئيس غرفة صناعة دمشق.. نظام ضريبي جديد قبل نهاية 2025

    أزمة إيجارات خانقة بحلب.. هل يجد المحافظ حلا لها؟

    أزمة إيجارات خانقة بحلب.. هل يجد المحافظ حلا لها؟

    تخفيفا للأعباء على المواطنين.. مرسوم يقضي بإعفاء استهلاك الكهرباء من الرسوم

    تخفيفا للأعباء على المواطنين.. مرسوم يقضي بإعفاء استهلاك الكهرباء من الرسوم

    مصرف سوريا المركزي يحذر من التعامل بالعملات الرقمية.. ما التفاصيل؟

    مصرف سوريا المركزي يحذر من التعامل بالعملات الرقمية.. ما التفاصيل؟

    التعليم أولوية في موازنة سوريا المقبلة.. أكثر من 7 آلاف مدرسة بانتظار الترميم

    التعليم أولوية في موازنة سوريا المقبلة.. أكثر من 7 آلاف مدرسة بانتظار الترميم

    حاكم المصرف المركزي.. تعاون استراتيجي مع قطر لتعزيز الاستقرار النقدي في سوريا

    حاكم المصرف المركزي.. تعاون استراتيجي مع قطر لتعزيز الاستقرار النقدي في سوريا

  • العالم
    ظهور أول صورة لصاروخ "فلامنغو" الأوكراني بعيد المدى

    ظهور أول صورة لصاروخ “فلامنغو” الأوكراني بعيد المدى

    8 مليارديرات يملكون نصف ثروة العالم.. هيمنة أمريكية واضحة على قائمة الأثرياء

    8 مليارديرات يملكون نصف ثروة العالم.. هيمنة أمريكية واضحة على قائمة الأثرياء

    كواليس اجتماع بوتين وترامب.. خبير اقتصادي: انعكاسات على النفط والغذاء والنقل الأخضر

    كواليس اجتماع بوتين وترامب.. خبير اقتصادي: انعكاسات على النفط والغذاء والنقل الأخضر

    السياسات الأمريكية تهدد الأمن الغذائي.. الدول الفقيرة في مواجهة الضغوط التضخمية وتقلبات الأسعار

    السياسات الأمريكية تهدد الأمن الغذائي.. الدول الفقيرة في مواجهة الضغوط التضخمية وتقلبات الأسعار

    الذكاء الاصطناعي الفائق سيغيّر العالم بحلول 2027 بوتيرة تتجاوز الثورة الصناعية

    الذكاء الاصطناعي الفائق سيغيّر العالم بحلول 2027 بوتيرة تتجاوز الثورة الصناعية

    السيارات الكهربائية تواجه خطر الركود الاستثماري في أميركا

    السيارات الكهربائية تواجه خطر الركود الاستثماري في أميركا

    ضربات موجعة لأباطرة المال.. تقلبات السوق تعيد ترتيب قائمة أثرياء 2025

    ضربات موجعة لأباطرة المال.. تقلبات السوق تعيد ترتيب قائمة أثرياء 2025

    الفوضى التجارية العالمية.. تراكمات متعددة الأبعاد أم سياسات ترامب الجديدة؟

    الفوضى التجارية العالمية.. تراكمات متعددة الأبعاد أم سياسات ترامب الجديدة؟

    رسوم ترامب تحاصر الذهب السويسري وترفع المخاطر في سوق الملاذ الآمن

    رسوم ترامب تحاصر الذهب السويسري وترفع المخاطر في سوق الملاذ الآمن

  • لاجئون
    الأمم المتحدة: 780 ألف لاجئ سوري عادوا للبلاد منذ كانون الأول

    الأمم المتحدة: 780 ألف لاجئ سوري عادوا للبلاد منذ كانون الأول

    العودة مستمرة.. أرقام السوريين في تركيا تتراجع إلى مليونين ونصف

    العودة مستمرة.. أرقام السوريين في تركيا تتراجع إلى مليونين ونصف

    الهيئة العامة للطيران المدني السوري.. البدء بتسيير رحلات عرضة من ليبيا لسوريا

    الهيئة العامة للطيران المدني السوري.. تسيير رحلات عارضة من ليبيا لسوريا

    آلاف السوريين يغادرون ألمانيا قادمين للبلاد ضمن برامج العودة الطوعية

    آلاف السوريين يغادرون ألمانيا قادمين للبلاد ضمن برامج العودة الطوعية

    وفد للخارجية السورية يصل ليبيا ويباشر عمله بتقديم الخدمات للسوريين

    وفد للخارجية السورية يصل ليبيا ويباشر عمله بتقديم الخدمات للسوريين

    خدمات قنصلية مجانية.. خطوات سورية عاجلة لدعم المواطنين في ليبيا

    خدمات قنصلية مجانية.. خطوات سورية عاجلة لدعم المواطنين في ليبيا

    اليونيسف: 1.5 مليون جنيه إسترليني لدعم الخدمات لأكثر من 100 سوري بالأردن

    اليونيسف: 1.5 مليون جنيه إسترليني لدعم الخدمات لأكثر من 100 سوري بالأردن

    من لبنان.. قافلة لعشرات السوريين يعودون للبلاد

    من لبنان.. قافلة لعشرات السوريين يعودون للبلاد

    35 عائلة قادمة من لبنان.. قافلة لاجئين جديدة تعود للوطن

    35 عائلة قادمة من لبنان.. قافلة لاجئين جديدة تعود للوطن

  • خدمات
    وزارة الصحة تطلق حزمة مشاريع صحية بقيمة 29 مليون دولار بالتعاون مع منظمة الأمين

    وزارة الصحة تطلق حزمة مشاريع صحية بقيمة 29 مليون دولار بالتعاون مع منظمة الأمين

    تركيا تعلن تسهيلات جديدة لعبور الشاحنات السورية

    تركيا تعلن تسهيلات جديدة لعبور الشاحنات السورية

    تخفيفا للأعباء على المواطنين.. مرسوم يقضي بإعفاء استهلاك الكهرباء من الرسوم

    تخفيفا للأعباء على المواطنين.. مرسوم يقضي بإعفاء استهلاك الكهرباء من الرسوم

    التعليم أولوية في موازنة سوريا المقبلة.. أكثر من 7 آلاف مدرسة بانتظار الترميم

    التعليم أولوية في موازنة سوريا المقبلة.. أكثر من 7 آلاف مدرسة بانتظار الترميم

    اجتماع في حلب لمناقشة تطوير منظومة النقل وضبط قطاع المركبات

    اجتماع في حلب لمناقشة تطوير منظومة النقل وضبط قطاع المركبات

    زيادة ساعات التغذية.. واقع الكهرباء في سوريا يشهد تحسنا جزئيا

    زيادة ساعات التغذية.. واقع الكهرباء في سوريا يشهد تحسنا جزئيا

    من دمشق إلى ليبيا.. انطلاق أولى رحلات الخطوط الجوية السورية

    من دمشق إلى ليبيا.. انطلاق أولى رحلات الخطوط الجوية السورية

    حاكم المصرف المركزي.. تعاون استراتيجي مع قطر لتعزيز الاستقرار النقدي في سوريا

    حاكم المصرف المركزي.. تعاون استراتيجي مع قطر لتعزيز الاستقرار النقدي في سوريا

    بعد انقطاع لسنوات.. جوجل تعيد تفعيل خدماتها الإعلانية في سوريا

    بعد انقطاع لسنوات.. جوجل تعيد تفعيل خدماتها الإعلانية في سوريا

  • المزيد
    • منوعات
    • جرائم وحوادث
      تغطية شادي حلوة الإعلامية في الإمارات.. تشويه لسمعة العمل الإنساني

      تغطية شادي حلوة الإعلامية في الإمارات.. تشويه لسمعة العمل الإنساني

      توضيحات جديدة حول قضية وفاة يوسف لباد في دمشق

      توضيحات جديدة حول قضية وفاة يوسف لباد في دمشق

      مشادة كلامية تنهي حياة شاب على يد عناصر قسد بريف الحسكة

      مشادة كلامية تنهي حياة شاب على يد عناصر قسد بريف الحسكة

      وزارة الداخلية.. منفذ تفجير حي الميسر من أصحاب السوابق

      وزارة الداخلية.. منفذ تفجير حي الميسر من أصحاب السوابق

      حرائق الغابات بأرياف اللاذقية وحماة وحمص... ما التحديثات الأخيرة؟

      حرائق الغابات بأرياف اللاذقية وحماة وحمص… ما التحديثات الأخيرة؟

      حادثة تهز بانياس.. جريمة قتل على يد الزوجة وشريكها والأمن يلقي القبض على الفاعلين

      حادثة تهز بانياس.. جريمة قتل على يد الزوجة وشريكها والأمن يلقي القبض على الفاعلين

      بأقل من 24 ساعة.. حل جريمة قتل بدمشق والقبض على الفاعلين

      بأقل من 24 ساعة.. حل جريمة قتل بدمشق والقبض على الفاعلين

      فضيحة فساد في قطاع الغاز.. وزير سابق وراء هدر ملايين الأمتار المكعبة وخسائر بملايين الدولارات

      فضيحة فساد في قطاع الغاز.. وزير سابق وراء هدر ملايين الأمتار المكعبة وخسائر بملايين الدولارات

      حملات مكثفة لمكافحة المخدرات.. الأمن الداخلي يداهم أوكارا في يبرود

      حملات مكثفة لمكافحة المخدرات.. الأمن الداخلي يداهم أوكارا في يبرود

    • شؤون عربية
    • تركيا
    • مدن وأماكن
    • المرأة والأسرة
      من مخيم بريف الحسكة.. أم وطفلها وشلل نصفي على أمل العلاج!

      من مخيم بريف الحسكة.. أم وطفلها وشلل نصفي على أمل العلاج!

      “الكشك”… صناعة غذائية منزلية تزدهر في ريف دمشق

      “الكشك”… صناعة غذائية منزلية تزدهر في ريف دمشق

      “أصدقاء مرضى السرطان”… بين التبرعات والمعاناة

      “أصدقاء مرضى السرطان”… بين التبرعات والمعاناة

      فريق “سامز” الطبي يباشر خدماته التخصصية في مشفى درعا الوطني

      فريق “سامز” الطبي يباشر خدماته التخصصية في مشفى درعا الوطني

      المونة الديرية.. موروث يواجه قسوة الصيف وظلام الكهرباء

      المونة الديرية.. موروث يواجه قسوة الصيف وظلام الكهرباء

      مؤسسة عين الزمان الخيرية تقدم أكثر من 1400 خدمة طبية مجانية خلال حزيران

      مؤسسة عين الزمان الخيرية تقدم أكثر من 1400 خدمة طبية مجانية خلال حزيران

      تحديات تواجه المعلمين بريف حلب.. بانتظار حل عاجل

      تحديات تواجه المعلمين بريف حلب.. بانتظار حل عاجل

      هل سيتم تأجيل امتحانات الشهادة الثانوية؟ مصدر لـ تفاصيل برس يوضح

      هل سيتم تأجيل امتحانات الشهادة الثانوية؟ مصدر لـ تفاصيل برس يوضح

      المستشفى الوطني في الميادين يعاني نقصاً حادّاً في الأدوية والأجهزة الطبية

      المستشفى الوطني في الميادين يعاني نقصاً حادّاً في الأدوية والأجهزة الطبية

    • رياضة
    • صحة
    • فن
  • تسجيل الدخول
لا توجد نتيجة
عرض كل النتائج
Tafaseel
  • سوريا
  • رأي
  • محليات
  • اقتصاد
  • العالم
  • لاجئون
  • المزيد
    • شؤون عربية
    • تركيا
    • خدمات
    • جرائم وحوادث
    • مدن وأماكن
    • منوعات
    • المرأة والأسرة
    • رياضة
    • صحة
    • فن
لا توجد نتيجة
عرض كل النتائج
Tafaseel تفاصيل - منكم المبتدأ ومنا الخبر
لا توجد نتيجة
عرض كل النتائج

برهان غليون: سورية على طريق الانتفاضة الثانية

12:31 صباحًا - 18 يوليو, 2024
في رأي
0 0
0
برهان غليون: سورية على طريق الانتفاضة الثانية

العربي الجديد
1. نهاية الرهان على الحلول الخارجية
لا أعتقد أن حديث وزير خارجية تركيا، مولود شاووش أوغلو، عن مصالحة مع نظام الأسد كان زلّة لسان، وأن ما قصده الوزير هو اتفاق سياسي بين الحكم والمعارضة ينهي الأزمة المستمرة منذ أكثر من عقد، ويفتح أمام السوريين أفق العودة إلى “السلام الدائم”، وإعادة بناء الحياة الوطنية السليمة، كما أراد أن يقنعنا بيان الخارجية التركية التصحيحي في اليوم التالي. كما أنني لا أعتقد أن خروج الشعب السوري في مظاهرات احتجاج واسعة ضد فكرة “المصالحة” كان ثمرة سوء فهم للرسالة، فالمرسل كان يعني ما يقول، والجمهور السوري أيضا كان يدرك فحوى ما يحصل، فالعاصمة التركية تبحث بالفعل عن مخرج من الأزمة التي وضعت نفسها فيها بعد فشلها في تنفيذ العملية العسكرية التي وعدت الرأي العام التركي بها. لكن الجمهور السوري، الذي لم يبق من يراهن عليه في معارضته التطبيع مع الأسد سوى الدعم التركي، أدرك أيضا طبيعة الأزمة الفاجعة التي يمكن لتغير الموقف التركي من الأسد أن يقوده إليها.

والواقع أن تركيا والمعارضة وقوى الثورة تواجه أزمة كبيرة واحدة، حاول الجميع تجنّب التفكير فيها خلال السنوات الطويلة الماضية، على أمل أن تطرأ مفاجآت أو تحوّلات غير منظورة، لتحول دون انفجارها. وجوهر هذه الأزمة التي تمسّ الجميع هو ببساطة الموت غير المعلن للعملية السياسية الرامية إلى إيجاد حلٍّ متفاوض عليه للصراع السوري السوري، فقد تحول هذا الصراع الى مأزق مركّب وصعب الحل، بعد أن فقد النظام قراره، وأصبح لعبةً في يد الدول الحامية له، والتي لا مصلحة لها في أي حل من جهة، وفشل المعارضة في توحيد صفوفها والارتقاء بممارستها إلى مستوى القيادة الوطنية المقنعة من جهة ثانية.

كلانا ندفع اليوم ثمن تغذيتنا المستمرّة الوهم الذي أدخلته في أذهاننا المنظومة الدولية الفاقدة للمصداقية، والذي يفيد بأن هناك حلا سياسيا للمواجهة التي تفجّرت منذ مارس/ آذار 2011 بين الشعب والنظام، فتمسكنا بالأمل، وأعطينا للمجموعة الدولية والدول الصديقة والوسطاء الدوليين صكّا على بياض، لاستكمال التوصل إلى هذه التسوية، وجلسنا ننتظر النتيجة. وبدا الموقف التركي الواضح وتقاطع المصالح كما لو كانا ضمانةً لنا، كي لا تذهب الأمور في اتجاه مخالف لتوقعاتنا وتطلعاتنا. وعزّز من موقفنا الانتظاري هذا تبنّي الدول الغربية مواقف مناوئة لسياسات الأسد، وفرض العقوبات على شخصياتٍ عديدة تابعة له، وفضح الصحافة العالمية أكثر فأكثر ارتكاباته الإجرامية على مدى سنوات حرب الإبادة التي نظمها على امتداد الجغرافيا السورية انتقاما من قيام الشعب ضده ومطالبته له بالرحيل.والحال، لم نشهد خلال عقد من “المفاوضات” الفارغة ما يمكن أن نسميها عملية سياسية. وكل ما شهدناه كان مهاتراتٍ تعمّدها النظام لإضاعة الوقت وقطع الطريق على فتح أي مناقشة جدّية. كانت تلك تمثيلية هزلية ومأساوية معا، غايتها الإيحاء بإمكانية الوصول إلى حلّ بالسياسة، بينما كان النظام وحلفاؤه، أو بالأحرى مشغلوه المراهنون على بقائه لتعزيز مكاسبهم الاستراتيجية في سورية، يسعون إلى كسب مزيد من الوقت، للقضاء على المعارضة وتفريغ الثورة من محتواها، وهذا ما لم يتوقف النظام عن تأكيده عند كل مفترق، مرة وثانية وثالثة، بادّعاء الانتصار، منذ أعلنت مستشارته العبقرية، بثينة شعبان، بعد شهرين من اندلاع الثورة “خلصت”، وتعني بها نجاح نظامها في إخماد الثورة وإنهائها.

أما تجمّع “أصدقاء سورية” الذي تشكّل لتأمين الدعم العالمي للشعب السوري، فقد ظهر أيضا أنه أكذوبة لطيفة. اعتقد الغربيون، في الأشهر الأولى، أمام اتساع نطاق الثورة الشعبية وتصميم السوريين وتضحياتهم التي لا تتوقف، أن الأسد ساقط لا محالة. لكن سرعان ما انتبهوا إلى أن حساباتهم لم تكن دقيقة، وأن دخول طهران، ثم روسيا، على الخط، وتبنّيهما انتصار الأسد بأي ثمن، حتى لو كلف ذلك تدمير سورية وتحطيم شعبها وتهجيره، لم يترك لهم هامش مناورة يذكر. وأصبح تحقيق الوعود التي أعطوها للسوريين يتطلب انخراطا جديا في الصراع ما كانوا يتوقعونه، وبالتالي، تكلفة عالية لا يريدون أو لا يستطيعون تقديمها، وليست في حساباتهم. فانسحبوا بهدوء، وتقلص عددهم إلى 11، ثم غابوا عن الصورة تماما.

أما أستانة فلم تكن سوى مزحة ثقيلة أراد بها الروس أن يخرجوا الغرب من دائرة الصراع في سورية، وهو ما اشتراه الغربيون بطرابيشهم. وما كانوا ينتظرون فرصةً أفضل للانسحاب بريشهم، وسحب أيديهم من المحرقة التي سوف يتحمّل لهيبها السوريون وحدهم. وقبل الغربيون “أصدقاؤنا” من دون تحفظ اختصار العملية باللجنة الدستورية، ليوحوا للسوريين أنهم لا يزالون يدعمونهم “سياسيا”.

أما مؤتمر جنيف فقد جبّته أستانة وحلت محله. ولم يعد للتذكير بقراراته لدى الغربيين والمعارضة السورية وظيفة سوى كسب الوقت، من دون أي إنجاز، وتبرير الاحتفاظ بالرواتب والمناصب التي ولدت على هامشه وفي أمل انعقاده. وكان الأمل بهذا الانعقاد هو ما ينطبق عليه القول: أمل إبليس بالجنة للأسف.من هنا، ينطلق السؤال الذي دفع وزير الخارجية التركي، مولود شاووش أوغلو، إلى الحديث عن المصالحة، فإذا لم يكن هناك حل سياسي للأزمة السورية التي تحوّلت وتتحول كل يوم أكثر إلى كارثة إنسانية وبؤرة مخاطر على دول عديدة، وفي مقدمها تركيا، التي رهنت سياستها بانتصار المعارضة السورية، ثم راهنت على التوصل إلى تسوية، تضمن من خلالها تحقيق مصالحها الرئيسية التي لا تقتصر على مسألة تأمين الحدود السورية التركية، وإنما تتجاوز ذلك إلى المشاركة في تقرير مصير النظام السياسي لسورية ما بعد الأسد الذي صار عدوّا لها، فما هو الحل؟ وكيف يكون الرد على التحدّيات التي يطلقها إجهاض التسوية السياسية والمراهنة على تفسخ أكبر للأوضاع السورية، يسمح للروس والإيرانيين بتعزيز مواقعهم وتأسيس قاعدة ثابتة وطويلة المدى لنفوذهم؟

قد تكون المصالحة في نظر أنقرة البديل عن غياب الحل الشامل، بانتظار تحوّلات إيجابية مقبلة، فعندما يستحيل التوصل إلى تسوية شاملة، تضمن مصالح جميع الأطراف، لا يبقى خيار سوى أن يبحث كل طرف عن مصالحه الخاصة، وترك الطرف الضعيف يدبر أمره بنفسه، أي يدفع الثمن. وهذا يعني بالنسبة لأنقرة فك ارتباطها بالمسألة الأصلية التي يبدو أنها مستعصية على الحل. فنظام الأسد، في رأي حماته الرئيسيين، إيران وموسكو، لا بديل له، ولا يمكن مناقشة بقائه، ولا حتى تعديل نظامه. وربما يبدو لطهران وموسكو أن إيجاد حل للمصالح التركية بعيدا عن مناقشة مسألة الشعب السوري ومستقبله هو آخر عقبة تقف أمام إجبار السوريين على الاستسلام والقبول بالأمر الواقع، وإكراه الأمم المتحدة على إعادة الاعتراف بنظام الأمر الواقع والتعامل معه بوصفه كذلك، وبصرف النظر عن سجّلاته الإجرامية.

لهذا، كان رد الفعل الشعبي السوري في جمعة “لن نصالح” سريعا وواضحا. وهو رفض القبول بأي تسويةٍ مع بقاء نظام الأسد، والتمسّك بعملية سياسية تضمن، حسب ما تنص عليه قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن، تغيير النظام السياسي، أي قواعد ممارسة السياسة ونمط الحكم، حتى لو شارك بعض رجالاته في النظام الجديد. المهم تغيير قواعد الممارسة السياسية والحكم.

2. لم يبق للسوريين ما يخسرونه إلا بؤس أحوالهم
لا نستطيع، نحن السوريين، أن نفرض على تركيا موقفا لا ترى فيه خدمة لمصالحها، ولسنا من يحدّد هذه المصالح، تماما كما لا يمكن لأنقرة أن تملي علينا ما يتفق مع تطلعاتنا ومصالحنا. وإذا فعلت تركيا ذلك، فهي تختار، في نظري، التضحية بالاستثمارات المادية والسياسية والإنسانية الكبيرة التي وضعتها في الثورة والمعارضة السوريتين منذ 11 عاما، والتي جاءت لتضاعف استثمارات كبيرة سابقة لاندلاع ثورة آذار 2011، ورد الفعل الشعبي كان كافيا لتنبيه أنقره إلى ثمن التخلي عن المعارضة أو البحث عن حلول منفردة لا تاخذ بالاعتبار المصالح السورية الشعبية في مواجهة نظام مارق ومجتمع دولي متخاذل.ولكن سواء استمرّت الدبلوماسية التركية في التقرّب من الأسد لضمان مصالحها أو بقيت متمسّكة بخط التسوية السياسية القائمة على أساس قرارات الأمم المتحدة، تبقى المشكلة الرئيسية الذي نتهرّب منها جميعا، ولا يزال المجتمع الدولي يتجاهلها من وراء التركيز على مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) والإرهاب واحتواء أزمة الهجرة واللجوء. وهي التي يتوقف علينا نحن السوريين، قبل الآخرين، الاجابة عنها. وأعني بها: ما العمل، بعد أن تبينت استحالة التوصل مع الأسد وطهران وموسكو إلى تسوية سياسية، وانقطع الأمل في الحصول على دعم دولي أو إقليمي كافٍ لإجبار نظام الأمر الواقع على القبول بتسوية من أي نوع؟

لم يكفّ السوريون، منذ بداية الثورة، عن تقديم التضحيات، لكن من دون إيمان بقدرتنا على تحقيق النصر بأيدينا. كنا نضحي ونقاتل، ولا نتردّد في بذل أي جهد، لكن مع الاعتقاد دائما بأن خلاصنا لن يكون في النهاية إلا على أيدي القوى الأجنبية والدول القوية، الغربية في البداية ثم الإقليمية. بل لقد راهن بعضنا أحيانا على موسكو نفسها. ولأننا لم نثق لحظةً بأننا قادرون على حسم المعركة بأنفسنا، لم نبذل الجهد الضروري لحل التناقضات التي تمزّقنا، ولفكفكة العقد التي تقف في طريق تعاوننا، ولنحرّر ضمائرنا من مشاعر الغيرة والحسد والكراهية والأنانية ونتعلم العمل جماعة ونبنى روح الأخوة الوطنية الجديدة. وبقينا نقاتل، فصائل وشيعا وأحزابا متفرّقة، وفي فوضى شاملة، على أمل أن تلفت تضحياتنا نظر القوى الكبرى، وتثير عطف إخواننا وأصدقائنا. وسلمنا أخيرا بأن النظام الذي جاء بدعم إن لم يكن بقرار دولي لا يمكن تغييره إلا بتدخل المجتمع الدولي الذي نصبه.

الآن، نحن نعرف أن أحدا لن يهرع إلى تحريرنا من قيودنا، إن لم ننجح في تجاوز أسلوب عملنا، ونسعى، نحن أنفسنا، إلى قلع شوكنا بأيدينا. وهذا هو الطريق الوحيد البديل للحرب التي لم نكن مستعدّين للرد المتّسق عليها، وللحل السياسي المحرّم علينا من جلادينا. وبدل أن نناقش فيما إذا كانت أنقرة ستبقى معنا أو أنها سوف تتبع طريقا آخر، وهي، في النهاية، ستختار ما يناسب مصالحها، ينبغي أن نعيد النظر في استراتيجيتنا السابقة التي راهنت من دون تدقيق على الدعم الخارجي، وأن نعود إلى المنطق السليم الذي يفيد بأن أحدا لا يمكن أن يحرّر الشعب، ما لم يأخذ هو ذاته بيديه مهمة تحرير نفسه. والتضحيات المطلوبة لن تكون أكبر مما سيكلفنا ترك المحتلين يمزّقون وطننا ويسلبونه، بينما نحن نتسابق على تأشيرات الدخول على أبواب سفارات الدول الأجنبية، التي رفضت تقديم يد العون إلينا، للنجاة بأنفسنا.إذا أردنا أن نبقى في بلدنا، وأن نجعل منه وطنا لنا ولأبنائنا لا زريبة ولا معسكر اعتقال، علينا أن نبدأ منذ الآن في طرح مسألة الانتفاضة الثانية. وأن نفتح المناقشة، في كل منطقة ومحافظة ومحلة، داخل سورية نفسها، حول هذا الخيار، ونستلهم، ولا أقول نحاكي، مثال إخواننا في الجنوب السوري، في السويداء ودرعا وباقي المدن والقرى المستمرّة في المقاومة.

قد يعترض كثيرون: كيف ننتظر من الشعب السوري الذي يتضوّر جوعا ويعيش تحت تهديد السلاح متعدّد الجنسيات أن ينتفض ويتغلب على نظامٍ هو مركّب غريب من سلطات الاحتلال الأجنبي ومنطق العصابة والعمالة، فاقد أي قيمة أو ضمير وطني؟ والجواب: لهذا السبب بالذات، أي لأنه لم يعد لدى السوريين ما يخسرونه أكثر مما خسروه، ولم يعد هناك أمل لا في حل عسكري مفروض من الخارج، ولا في حل سياسي عن طريق المفاوضات، ولأن الوضع لم يعد يُحتمل، وهو سائر بالتأكيد إلى مزيدٍ من الخراب، ولأن الشكوى والتذمر والاحتجاج لدى المنظمات الدولية والحكومات الأجنبية لا تثمر من دون حضورٍ قويٍّ على الأرض، فإن الانتفاضة ممكنة، بل ضرورية وحتمية، ولا بديل عنها. والرهان على جهود المغتربين في أوروبا وأميركا، وعلاقاتهم من أجل التغيير في الشروط الحالية لا يفيد إلا في ترسيخ الوهم الذي قادنا إلى الفشل في تنظيم أنفسنا، وهو التعلق بالتدخلات الأجنبية والاعتقاد بأن حل المسألة السورية قائم خارج سورية، وبمعزل عن إرادتنا وقرارنا، وتوطين النفس على الانتظار، بينما لا يضيّع أعداؤنا دقيقة واحدة في مساعيهم لسحب البساط من تحت أقدامنا وانتزاع بلادنا منا وتوريثها لما نجحوا في حشده من عصابات وشبيحة وشبكات تجارة أعضاء بشرية ودعارة ومخدرات متعددة الجنسيات.

هذه ليست دعوة إلى إطلاق انتفاضة غدا. بالعكس، إنها دعوة إلى التفكير الجماعي في الانتفاضة الشعبية، القادمة حتما، شئنا أو أبينا، وللنقاش في طبيعتها وخططها وتنظيماتها وشروط إنجاحها وإعداد الجمهور لها، وإنضاج الحلول المطلوبة لمواجهة المشكلات والتحدّيات المحتمل أن تعترض طريقها. على هذا الأمر، ينبغي أن يتركز اليوم تفكير المثقفين، وأن يتدرّب النشطاء، ويتواصل السياسيون، حتى تكون هذه المرة انتفاضة التغيير التي لا تتوقف، ولا يمكن إيقافها قبل تحقيق أهدافها.

FacebookTwitterWhatsAppTelegramEmailShare

اشترك تويت اشترك إرسالاشترك

المزيد من المقالات

رزق العبي يكتب.. افتتاح معرض ماجد العجلاني الدولي: كفى استفزازاً لضحايا السوريين
- اَهم الأخبار

رزق العبي يكتب.. افتتاح معرض ماجد العجلاني الدولي: كفى استفزازاً لضحايا السوريين

10:29 صباحًا - 28 أغسطس, 2025
رأس المال الجبان ...هل يغامر في سوريا؟!
رأي

رأس المال الجبان …هل يغامر في سوريا؟!

11:59 صباحًا - 31 يوليو, 2025
حين قال الشرع لدينا أزرار
رأي

حين قال الشرع لدينا أزرار

11:58 صباحًا - 19 يوليو, 2025
شركاء المجد والخراب
رأي

شركاء المجد والخراب

11:06 صباحًا - 17 يوليو, 2025
خط الفقر الفرنسي.. جنة مقارنة بجحيم السوريين!
رأي

خط الفقر الفرنسي.. جنة مقارنة بجحيم السوريين!

9:42 صباحًا - 15 يوليو, 2025
الكتابة بين الذات والجمهور: خسارة أم تحرر؟
رأي

الكتابة بين الذات والجمهور: خسارة أم تحرر؟

8:52 صباحًا - 7 يوليو, 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منكم المبتدأ.. ومنّا الخبر

  • من نحن
  • فريقنا
  • شركائنا
  • اتصل بنا
Facebook X-twitter Instagram Telegram Youtube

2025 تفاصيل برس جميع الحقوق محفوظة تصميم و تطوير تارجت للحلول الرقمية

مرحبًا بعودتك!

أو

قم بتسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

نسيت كلمة المرور؟

استرداد كلمة المرور الخاصة بك

يرجى إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول

إضافة قائمة تشغيل جديدة

لا توجد نتيجة
عرض كل النتائج
  • سوريا
  • رأي
  • محليات
  • اقتصاد
  • العالم
  • لاجئون
  • خدمات
  • المزيد
    • منوعات
    • جرائم وحوادث
    • شؤون عربية
    • تركيا
    • مدن وأماكن
    • المرأة والأسرة
    • رياضة
    • صحة
    • فن

2025 تفاصيل برس جميع الحقوق محفوظة تصميم و تطوير تارجت للحلول الرقمية